جمعية سلام تنفذ مشروع الحقيبة المدرسية
هاحححلققققققققققققققققققققققققققققققققققققققق
قاللللللللللللللللللللللللللللللل...
أخبار وأنشطة
تابع آخر الأخبار والحملات
سقيا الماء و حفر الآبار
سقيا الحياة
الماء مصدرٌ لكل حيّ، به ينمو الإنسان، وبه ينبت الشجر والخضر، وبه تحيا الدواب....
محاربة الفقر
واقع أليم مستقبل مجهول
أبسط مقومات الحياة التي اعتدناها ولا يمكننا تخيل حياتنا بدونها كالغذاء...
لأنهم بحاجتك
نساعدهم اليوم ليساعدوا غداً
تأسست جمعية سلام للإغاثة والتنمية عام 2010 لإحداث تغيير في حياة آلاف الأسر المهمشة ودعم القطاعات الصحية والعلمية والاجتماعية بالإضافة إلى دعم البرامج الشبابية التي تساهم في دمجهم بالمجتمع.
شركاؤنا
رسالتنا
أهدافنا
رؤيتنا
انطلاقاً من مسؤوليتنا
واسترشاداً بقيمنا،
جمعية سلام للإغاثة والتنمية هي جمعية أهلية مستقلة غير ربحية تهدف إلى الدمج المجتمعي للشباب وتمكين الأسر المهمشة في قطاع غزة إقتصادياً وإجتماعياً ونفسياً من خلال برامجها المتعددة والمستدامة.
150
فريق العمل
1800000
$معدل التبرعات سنوياً
200
ألف أسرةمعدل المستفيدين سنوياً
تجسيداً للقيم الإنسانية
سنقوم بحشد الموارد، وبناء الشراكات
– تمكين الأسر الفلسطينية من الحياة الكريمة.
– تطوير القدرات والإبداعات الشابة في المجتمع الفلسطيني.
– تمكين المرأة الفلسطينية في حمل رسالة المجتمع.
– رعاية الطفولة الفلسطينية والتعاون مع المؤسسات ذات العلاقة.
– رعاية الأسرة الفلسطينية تعليمياً وصحياً ورياضياً وثقافياً.
تعزيز التنمية المتكاملة
مع التركيز على سبل العيش المستدامة
جمعية سلام للإغاثة والتنمية هي جمعية خدماتية تسعى للتميز والريادة في الدمج المجتمعي للشباب والتمكين الإقتصادي والإجتماعي، والنفسي للأسر المهمشة في قطاع غزة ليصبحوا فاعلين في تنمية المجتمع الفلسطيني.
قالوا عنا
قصص نجاح
نسعى دائماً للحصول على اراء شركاءنا والمستفدين لتعزيز تجربتنا وخبرتنا.
سعيد بكوني مساهم دائم في برامج جمعية سلام للإغاثة والتنمية التي تساعد بشكل ملحوظ في تنمية الأوضاع الاقتصادية للأسر المهمشة والقطاعات العاملة.
د. جلال السيد
متبرعجمعية سلام للإغاثة والتنمية كانت عاملاً مهماً في نجاح القطاع الصحي في غزة، كان جهدها واضحاً في دعم الصحة من خلال توفير الأجهزة والمعدات المطلوبة بشكل طارئ.
د. محمد أبو سلمية
رئيس مجمع الشفاء الطبيتعاونت مع جمعية سلام في برنامج دعم الطفولة والذي يساهم في دعم الأطفال المقهورين اقتصادياً واجتماعياً، وكانت تجربة مميزة ومليئة بالمشاعر.
